مبادرة «عون»

التطوع.. همة لبلوغ القمة..

حملة عون تعزز خطواتنا المتسارعة نحو مليون متطوع.. ورحلتنا تقترب من خط الأساس

عن مبادرة «عون»


عون حملة توعوية موجهة لأفراد المجتمع أطلقها مجلس شؤون الأسرة تحت شعار #أسرتنا_عون، بهدف غرس ثقافة التطوع، وتعزيز روح التعاون والمسؤولية تجاه الأسرة، وأفرادها في المجالات المتاحة.

وتركز المبادرة على التوعية بالتطوع في القضايا التي تمس حياة المجتمع، وتوجيه رسالتها بشكل أساسي للأسرة والمرأة وكبير السن والطفل، وتحفيزهم على تقديم العون، من خلال المجالات المناسبة لقدراتهم في المنصة الوطنية للتطوع من أجل الإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030م.

الأهداف المرتبطة بمبادرة الأسرة

غرس ثقافة المسؤولية الاجتماعية وروح التعاون بين أفراد الأسرة.

التوعية بالقضايا الاجتماعية التي تمس الأسرة والمجتمع، وأهمية تقديم العون فيها.

زيادة مشاركة أفراد الأسرة في برامج المسؤولية الاجتماعية لضمان مساهمتهم الفاعلة في التنمية.

أهداف الحملة

توجيه الأفراد إلى المجالات التطوعية المتاحة في المنصة الوطنية للتطوع.

تقوية الروابط بين أفراد الأسرة من خلال تعزيز مشاركتهم في المجالات التطوعية.

التعريف بالعوائد والمزايا للأعمال التطوعية المترتبة على أفراد الأسرة، من الناحية الدينية والقيميّة والنفسية والاجتماعية.

التركيز على الأبعاد العميقة لمفهوم التطوع وتبسيطه لكل أفراد المجتمع.

الفئات المستهدفة

الأسرة

المرأة 

الطفل 

كبار السن

الربط الاستراتيجي

الربط الاستراتيجي بين مبادرة «عون» ورؤية المملكة 2030م 

يعمل مجلس شؤون الأسرة على تمكين الأسرة وتعزيز دورها في التنمية المستدامة وفق رؤية المملكة 2023م، من خلال التميّز في البرامج والخدمات الممكنة لها والجهات المعنية بها.

وجاءت مبادرة عون بهدف الربط مع إحدى أهم أدوات الاستراتيجية الهادفة إلى التمكين من بناء المبادرات التكاملية التي تُسهم في التنمية المستدامة للأسرة والمرأة والطفل وكبار السن، وتكسبها المهارات اللازمة لإدارة حياتهم، وتعزيز مكانتهم في المجتمع، وتوسيع فرص تحقيقهم لأفضل نتائج الثراء البشري والرفاه المجتمعي المستدام.

بهدف زيادة المشاركة في برامج المسؤولية الاجتماعية

مجلس شؤون الأسرة يطلق حملة «عون» للتوعية بأهمية التطوع

أطلق مجلس شؤون الأسرة حملة توعوية بعنوان “عون”، لتعزيز روح التطوع بين أفراد المجتمع، وغرس قيم البذل والعطاء، في إطار جهود المجلس لزيادة مشاركة الأسرة في برامج المسؤولية الاجتماعية، وتحفيز أفرادها على تقديم العون والمساعدة، لضمان مساهمتهم الفاعلة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030م.

وتهدف الحملة التي انطلقت تحت شعار #أسرتنا_عون إلى غرس ثقافة المسؤولية الاجتماعية وروح التعاون بين أفراد الأسرة، والتوعية بالقضايا الاجتماعية التي تمس الأسرة والمجتمع، وأهمية تقديم العون فيها، إلى جانب زيادة المشاركة في أعمال التطوع المناسبة والموائمة لقدراتهم.

وتعمل الحملة على توجيه الأفراد إلى المجالات التطوعية المتاحة في المنصة الوطنية للتطوع، وتقوية الروابط بين أفراد الأسرة من خلال تعزيز مشاركتهم في المجالات التطوعية، إلى جانب تعريفهم بالعوائد والمزايا المترتبة عليهم، دينياً وقيمياً ونفسياً واجتماعياً، والارتقاء بمفهوم التطوع وتبسيطه لأفراد المجتمع.

وتستخدم الحملة -التي تستهدف الأسرة والمرأة والطفل وكبار السن- عدة وسائل لتحقيق الاستمالات المطلوبة، بما فيها نشر محتوى تثقيفي وتوعوي وتفاعلي منوع عبر منصات وحسابات المجلس في مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة إلى المنصة الإلكترونية التي سيتم إطلاقها باسم “عون” لتعزيز المحتوى الرقمي للحملة.

الجدير بالذكر، أن حملة عون – التي تهدف إلى شحذ همم أفراد الأسرة للتطوع بمهاراتهم وخبراتهم ووقتهم_ تأتي في إطار تحقيق رسالة المجلس في التميّز في البرامج والخدمات الممكنة للأسرة والجهات المعنية بها، وبناء المبادرات التكاملية التي تساهم في التنمية المستدامة للأسرة والمرأة والطفل وكبار السن.